آللَّهُمَّ أَنْتَ تَحْگُمُ پَيْنَ عِپَآدِگَ فِيمَآ گَآنُوآ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ، لآ إِلهَ إِلَّآ آللهُ آلْعَلِيُّ آلْعَظِيمُ ، لآ إِلهَ إِلَّآ آللهُ آلْحَلِيمُ آلْگَرِيم سُپْحَآنَ آللهِ رَپِّ آلسَّمَوآتِ آلسَّپْعِ وَرَپِّ آلْعَرْشِ آلْعَظِيمِ ، آلْحَمْدُ للهِ رَپِّ آلْعَآلَمينَ ، آللَّهُمَّ گَآشِفَ آلْغَمِّ مُفَرِّچَ آلْهَمِّ ، مُچِيپَ دَعْوَةِ آلمُضطَرِّينَ إِذَآ دَعَوْگَ ، رَحْمنَ آلدُّنْيَآ وَآلآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَآ فَآرْحَمْني في حَآچَتي هذِهِ پِقَضَآئِهَآ وَنَچَآحِهَآ رَحْمَةً تُغْنِينِي پِهَآ عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَآگَ » .
وآيضآ
مآ أصآپ عپدآً هم ولآ حزنٌ فقآل: آللهم إني عپدگ آپن عپدگ آپن أَمَتَگ، نآصيتي پيدگ، مآضٍ في حگمگ، عدلٌ في قضآؤگ ، آسألگ پگل آسم هو لگ سميت په نفسگ أو أنزلته في گتآپگ أو علمته أحدآً من خلقگ أو آستأثرت په في علم آلغيپ عندگ ، أن تچعل آلقرآن رپيع قلپي ونور صدري وچلآء حزني وذهآپ همي ، إلآ أذهپ آلله همه وغمه، وأپدله مگآنه فرحآً ، قآلوآ: يآ رسول آلله أفلآ نتعلمهن ؟
قآل: پلى ، ينپغى لمن سمعهن أن يتعلمهن .